يُحاكم طبيب فرنسي أمام محكمة الجنايات في مدينة مونبلييه بمنطقة إيرو بجنوب البلاد، بتهمة اغتصاب واعتداءات جنسية على 13 طفلا، بينهم مصابون بالتوحد.
وقد بدأت محاكمة الدكتور ف. مولان ابتداء من أمس الإثنين، بعد أن كان يقدم نفسه كأخصائي في الحياة الجنسية للمراهقين.
ويُتهم بالتقاط صور مخلة للأطفال واغتصاب قاصرين اثنين دون سن الخامسة عشرة، وتسعة اعتداءات جنسية على قاصرين دون سن الخامسة عشرة، وثلاثة على قاصرين فوق سن الخامسة عشرة.
كما يُحاكم بنفس التهمة في قضية بالغ مصاب بالتوحد غير قادر على الكلام، يبلغ من العمر 28 عامًا.