تقارير
نقاش ساخن بعد ظهور العلم الموريتاني صغيرا بجانب وزيرة العمل الاجتماعي في الجزائر


في المقابل، عبّر آخرون عن أسفهم لما اعتبروه “استهانة رسمية بالرمزية الوطنية”، حيث كتبت النانة بنت محمد الأغظف: «ينبغي أن تعبّر الرموز عن توازٍ ضروري في الأشكال، فالمشهد يحمل رسائل غير مريحة». أما مريم بنت الحسن فرأت أن “اللوم يقع على الطرفين، فالمسألة تستحق التنبيه، وكان على الوزيرة أن تطلب تصحيح الوضع”.
وفي ختام الجدل، دعا عدد من المدونين إلى تجاوز “المبالغة في قراءة التفاصيل”، مؤكدين أن الأهم هو “قوة العلاقات الأخوية بين موريتانيا والجزائر”، وأن مثل هذه الأمور البروتوكولية “يمكن تداركها بسهولة دون تضخيم”.