عبّر قسم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا بمدرسة نواكشوط للأعمال عن رفضه لما وصفه بالصرامة غير المبررة في تطبيق نظام “الباشلور”، معتبرًا أن ذلك يتنافى مع المرونة التي يتميز بها في نماذجه الأصلية، ويعكس نية لتقليص عدد الطلاب.
وأشار البيان إلى غموض إداري في تفسير آلية التجاوز، ودعا إلى التدرج في التنفيذ وتغليب الحوار بدل القرارات الارتجالية، محمّلاً إدارة المدرسة مسؤولية ما قد يترتب عن ذلك، وداعيًا الطلاب للتوحد دفاعًا عن حقوقهم.