أخبار

فاجع فاجع و رزء مهول.. اليوم ذكرى مأساة طائرة تجكجة التي خلفت 100 شهيد

  في مثل هذا اليوم من العام 1994، اهتزت ولاية تكانت على وقع واحدة من أعنف الفواجع في تاريخ الطيران المدني بموريتانيا، حين تحطمت طائرة الخطوط الجوية الموريتانية (الرحلة 225) على مدرج مطار تجكجة، حاصدة أرواح أكثر من 100 راكب، معظمهم من أبناء الولاية.

ومع حلول الذكرى الحادية والثلاثين لهذه الكارثة، ما تزال جراح الحادث مفتوحة في ذاكرة الأهالي، الذين يحيون الذكرى بقلوب مثقلة بالحزن والأسى، مستحضرين مشهد الفقد الجماعي الذي خطف الأحبة دون وداع.

  • ورغم مرور أكثر من ثلاثة عقود، لم تُخلَّد هذه المأساة بما يليق بحجمها الإنساني، ما يدفع بعض المتعاطفين مع ذوي الضحايا والناجين إلى تجديد مطالبهم بإنشاء لوحة تذكارية أو معلم دائم في موقع السقوط، تخليدًا للأرواح البريئة التي رحلت فجأة، وتأكيدًا على أهمية السلامة الجوية، حتى لا تتكرر الماساة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى